الجسد وحدود النهائي/ اللانهائي
2019-11-17
نتلمس مع مزاج الجسد، مشارف النهاية وممكنات اللانهائي، عاجلا أم آجلا. يستنفد الجسد قدراته الفيزيائية، تنقضي طاقة البيولوجية، ثم الانسحاب من ساحة تماس مع أجساد أخرى. هكذا تأخذ علاقاتنا بأجسادنا، مستويات تؤشر عن خرائطية التحققات التي تضع مُدد وفواصل وآفاق زمن الفرد الذاتي قياسا لما يسمى اعتباطا مفهوم الحياة.