الجمعة  15 تشرين الثاني 2024

#الإنسانية

ماكرون يختار مبيمبي لتنظيم قمة حول إعادة اختراع العلاقة بين فرنسا وأفريقيا

اختار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المفكر والفيلسوف الكاميروني أشيل مبيمبي Achille Mbembe لقيادة النقاشات في القمة التي ستبدأ أعمالها يوم غد الجمعة والهادفة إلى إعادة اختراع العلاقة بين فرنسا وأفريقيا.

شهر إدوارد سعيد..مقاله الأخير: "الأنسنية آخر حصن ضد الهمجية"

الحدث- ترجمة: رولا سرحان مقدمة المترجمة نشر إدوارد سعيد مقالةً أخيرةً له في صحيفة لوموند ديبلوماتيك الفرنسية، والتي كان يداوم على الكتابة فيها، بتاريخ 2 آب 2003، بعنوان “L’humanisme, dernier rampart contre la barbarie”، والتي ترجمت إلى الإنجليزية لاحقا ونشرتها صحيفة الجارديان، وترجمت إلى العربية ونشرها موقع جدلية. غير أن ما يستدعي إعادة ترجمتها عربياً متعلقٌ بشكل أساسي بحذف أفكار وفقرات مهمة من المقالة تتعلق بموقف سعيد من الحالة الاستعمارية التي تعيشها فلسطين، وفكرته عن التعايش ما بين مستَ

شهر إدوارد سعيد...رؤيا إدوارد سعيد المزدوجة

كتبت أوروسلا ليندسي Ursula lidsey مقالا في موقع The Point عن ازدواجية إدوارد سعيد.

الوحشية: فقدان الهوية الإنسانية" للمفكر الكاميروني آشيل مبيمبي

صدرت عن دار "ابن النديم للنشر والتوزيع" و"الشبكة المغاربية للدراسات الفلسفية والإنسانية"، النسخة العربية لكتاب "الوحشية: فقدان الهوية الإنسانية" للمفكر الكاميروني آشيل مبيمبي Achille Mbembe. وهو دراسة إضافية في المشروع الفكري الذي انخرط فيه مبيمبي منذ عشرين عاما تاريخ صدور كتابه "ما بعد المستعمرة" الذي جعل منه واحدا من أهم المنظرين لفكر ما بعد الكولونيالية ومن كبار نقّاد بنيات التفكير العنصرية ومساءلة مستقبل الإنسانية من زاوية افريقية وعلى ضوء المسارات التي تتخذها العولمة والاقتصاد الليبرالي الج

شهر إدوارد سعيد...أفكار عن إدوارد سعيد

هدف هذا المقال إلى إضاءة بعض أفكار إدوارد سعيد كما جاءت في الحوار الذي أجراه "Imre salusinzky إمري سالوسينزكي"، ونشر أولا في كتاب " criticism in society"، في نيويورك عام 1987، وترجمه الناقد فخري صالح مع عدد من الحوارات الأخرى، أجريت مع كتّاب ونقاد عالميين، نشرت في كتاب بعنوان "النقد والمجتمع".

شهر إدوارد سعيد.. تودوروف وسعيد في كتاب "بصمة الإنسان"

يستعرض الفيلسوف الفرنسي، بلغاري الأصل، تزفيتان تودوروف (1939- 2017) في كتابه "بصمة الإنسان"، رأيه في عدد من الشخصيات الفكرية، التي لا تجمعه بها كما يقول "أي شيء سوى الاعتراف بالجميل الذي أشعر به تجاههم، بطريقة لرسم صورتي الذاتية، على غرار البورتريه الصيني... ليس بمعنى البلد، وإنما كطريقة للكشف عن مظهر الشخصية ورأيي فيها".