الأحد  22 كانون الأول 2024

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة السابعة)/ بقلم: نبيل عمرو

في لقاء ضمني مع الكاتب المصري الكبير الدكتور يوسف إدريس، المرشح الدائم لجائزة نوبل للآداب، سمعت منه تقويما مميزا لأناشيد الثورة الفلسطينية التي انفردت بإذاعتها "العاصفة".

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الثالثة)| بقلم: نبيل عمرو

4 شارع الشريفين بالقاهرة. هو عنوان المبنى الذي انطلقت منه الإذاعات المصرية، ذلك قبل أن تنتقل إلى المبنى الضخم الذي أقيم على شاطئ النيل الساحر، واسمه المتداول "ماسبيرو". حين تغادر المبنى القديم، وتتجه شمالاً تجد نفسك بعد خطوات قليلة في منتصف شارع قصر النيل، الذي اكتسب شهرة واسعة في العالم العربي ليس لكونه واحداً من أهم الشوارع التجارية في القاهرة. بل لأن سيدة الغناء العربي أم كلثوم، كانت تطلق أغنياتها الجديدة من السينما التي تحمل اسمها، فاقترنت شهرة المكان بشهرة السيدة الخارقة وأغنياتها التي

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الثانية)| بقلم نبيل عمرو

رحلتي مع القلم، بدأت منذ تعلمت كسائر الأطفال القراءة والكتابة، ولا أدرى هل كان لنصيحة أستاذي التي التزم بها والدي دوراً في ترشيد لغتي فيما بعد.

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الأولى)/ بقلم: نبيل عمرو

تجربتي في مجال الإعلام بدأت من الصفر، سارت بشكل طبيعي ومنطقي ومتسلسل، انخرطت فيها متدرباً ثم كاتباً ثانوياً في الإذاعة. أما الصحافة المكتوبة فقد ذهبت إليها متأخراً بفعل استغراقي الكامل في العمل الإذاعي ثم السياسي والدبلوماسي.