الأربعاء  25 كانون الأول 2024

فلسفة

فلسفة أفلاطون في الفن.. هل الشعر خطير؟

ما مدى أهمية أفلاطون للفنانين؟ وكيف تمتزج نظريته في الفن مع مفاهيمه عن التمثيل والمعرفة؟ وهل لدى أفلاطون نظرية متماسكة عن الفن، وإذا كان الأمر كذلك، فما هي؟

جمال ضاهر يبحث في الحضارة العربية الإسلامية وفي حركة العلوم والفلسفة فيها في أحدث إصداراته

يصدر قريبا عن دار الفارابي كتاب "في الحضارة العربية الإسلامية وفي حركة العلوم والفلسفة فيها"، للكاتب جمال ضاهر.

ترجمة عربية لكتاب "العدم تأريخ فلسفي"

صدر حديثا عن دار ومكتبة عدنان في بغداد، ترجمة عربية لكتاب بعنوان "العدم تأريخ فلسفي"، للفيلسوف البريطاني روى سورنسن، ونقله إلى اللغة العربية المترجم لؤي خزعل جبر.

مآل الحياة المعاصرة ومرجعية الضمير الدائمة

لا أعرف يقينا، تقييم هذا الموضوع في صيغته العمومية، أي طبيعة التصور المتداول بخصوص مآل العالم المعاصر، وكذا المصير الذي تنحدر صوبه البشرية قاطبة.

متى يصبح الآخر جحيما؟

من بين أشهر الشذرات المتبلورة ضمن السياق المفهومي لفلسفة القرن العشرين، وصاغها لسان جان بول سارتر، قول صاحب كتاب الوجود والعدم: الجحيم هو الآخر أو الآخرون. لعبة الآخر، تركيب لغوي يقبل الجمع أو الإفراد.

سقراط في الحرب: فيلسوف وجندي

كتب الفيلسوف والكاتب الانجليزي نيل بيرتون، في "psychologytoday"، مقالا بعنوان: "سقراط في الحرب: فيلسوف وجندي" عرج فيه على سقراط المقاتل في ثلاث معارك

خمس أفكار من كتاب الفيلسوف الألماني والتر بنجامين

نشر موقع "the collector"، مقالا بعنوان "خمس أفكار من كتاب الفيلسوف الألماني والتر بنجامين"، كتبه كليتون سيكاج الحاصل على ماجستير في الفلسفة الاجتماعية.

مواطَنـة متغيّـرة المفاهيم... ومستمرّة| بقلم: عبد الإله بلقزيز

نُظِر إلى المواطَنة - في معظم أطوار الفلسفة السّياسيّة الحديثة - بما هي منظومةُ حقوقٍ وحريّات تشرِّعها الدّولة والقانون (= مونتسكيو)، وتعـترف بها الإرادة العامّة المجسَّـدة في قوانين (= جان جاك روسو).

استشارات كانطية - التعالي الحرّ أو في -الحرية الموجبة-

كيف نحرّر عقلا ما من شكل "الما وراء" الذي يهدّده ؟ علينا أن نذكّر بأنّ "التعالي" هو المشكل الفلسفي بامتياز. إنّ عبارات من قبيل "حدود العالم" أو "وجود الله" أو "خلود النفس" هي إجراءات طوبيقية للإشارة إلى أشكال التعالي على عقولنا وحواسنا

فيصل دراج: المشهد الروائي الفلسطيني لا يدعو للمسرة

يرى أن حال الثقافة العربية مرتبط بالواقع العربي، والعلاقة بينهما طردية، فإن احتضرت الأمة احتضرت الثقافة وإن ازدهرت الأمة، ستزهدر الثقافة، ويسقط هذه العلاقة على الفلسفة أيضا، فيرى أن العالم العربي أنتج ظواهر فلسفية عديدة، لكن نتيجة للمجتمعات التي لا تعترف بتعددية العقول، لم ينم تيار فلسفي عربي مستقلا بذاته، وإلى جانب الفلسفة والثقافة، طال نقده أيضا الحياة الأدبية، واعتبر من أكثر النقاد العرب صرامة وجدية، فوصف المشهد الروائي الفلسطيني اليوم بأنه لا يدعو للمسرة، إنه الناقد الفلسطيني فيصل دراج.