الخميس  25 نيسان 2024

غسان كنفاني

"الخزان" رواية مصورة عن "رجال في الشمس" ترسخ مفهوم الذاكرة والهوية

على هامش معرض فلسطين الدولي الثالث عشر للكتاب، أطلقت مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، كتاب "الخزان" للفنانة آية البرغوثي

طبعة جديدة لأعمال غسان الكاملة و "غير المنتهية"

صدر حديثا عن دار "العائدون" كتاب "الأعمال الروائيّة" للكاتب الروائيّ والمفكّر الفلسطيني الشّهيد غسّان كنفاني، بمقدّمة من الباحث والناقد الدكتور محمد نعيم فرحات.

من يتبرع بهذا الكتاب للفدائيين؟

عام 1996 صدرت الطبعة الأولى لكتاب "مقالات فارس فارس.. كتابات ساخرة" عن دار الآداب، ضمت مجموعة من المقالات الساخرة والناقدة التي كتبها الأديب الشهيد غسان كنفاني

يحيى يخلف وعمرو حسين.. شخصيتا ملتقى فلسطين للرواية العربية للعام 2023

ضمن افتتاح فعاليات ملتقى فلسطين السادس للرواية العربية، أعلنت وزارة الثقافة عن الشخصية الفائزة في درع غسان كنفاني في دورتها السادسة، وكذلك الفائز الأول في جائزة غسان كنفاني للرواية العربية في دورتها الثانية.

غسان كنفاني.. والهوية الفنية المغيّبة

عكا، 9 نيسان 1936، ولد غسان كنفاني، وعاش من الحياة 36 عاما، قبل أن يقضي بقنبلة موقوتة وضعت داخل سيارته، أودت بحياته وحياة ابنة شقيقته لميس،

لماذا ما زلنا نقرأ غسان كنفاني؟

تدوين- رولا سرحان "لأن غسان يكتبُ عنا ولا يكتُبُ لنا". بتلك العبارة عبر صديق غسان كنفاني المقرب، فضل النقيب، عن رأيه في غسان. وليست العبارةُ مجرد رأي عابر، فهي عبارة تحدد معنى الكاتب ومعنى ما يكتب. فسنجدُ ما بين حرفي الجر فارقاً في المعنى والمغزى. أما المنطلقُ، فهو العلاقةُ ما بين الصوتِ والصمت وعن اتجاههما.

مروان كنفاني عن شقيقه غسان

لم يكن غسان كنفاني عنيفًا، وإنما كان يؤمن بالقوة والمقاومة المسلحة وحدها وسيلة لاسترداد الأرض التي سلبت من شعبنا بالعنف والقوة

محمود درويش عند استشهاد غسان كنفاني

لم تختلف نهاية غسان كنفاني عن بدايته إلا بمدى ما تختلف مراحل تطور مأساة الإنسان الفلسطيني. ولا تتصل نهاية غسان كنفاني ببدايته إلا بمدى ما تتصل حلقات هذه المراحل.

14 رواية في القائمة الطويلة لـ"جائزة غسان كنفاني"

أعلنت جائزة غسّان كنفاني للرواية العربية التي تنظمها وزارة الثقافة الفلسطينية عن الروايات المرشحة للقائمة الطويلة بدورتها الثانية للعام 2023، حيث تتضمن القائمة أربع عشرة رواية، وتشتمل على كتّاب من تسع دول عربية.

غسان كنفاني يكتب: الشعر.. حين يكون قيدا غليظا لا لزوم له!

تدوين- ثقافات كان الأديب الراحل غسان كنفاني يكتب، أيضاً المقالة، بل والمقالة الساخرة، والنقدية. فإلى جانب كل عمله الموزع ما بين الكتابة الروائية، والكتابة القصصية، وعمله الصحفي، وكتاباته النقدية، وتعليقه السياسي، كان غسان كنفاني يفيء إلى ساحة يتحرر فيها من عبء كل ذلك، فيتخفى تحت اسم مستعار هو "فارس الفارس" يكتب في "ملحق الأنوار" الأسبوعي