الأحد  05 أيار 2024

#رولا سرحان

غزة: سر البقاء بقوة الحيلة- رولا سرحان

كثيرا ما يَطرح سؤال "البقاء" نفسه أمامنا حول غزة، سواء كان ذلك في الأحوال الطبيعية، والتي هي لا طبيعية لكنها دون حروب، حيث الواقع المعيشي الصعب هو سيد الموقف على كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية وحتى السياسية، وسواء في الحروب وما بعدها. فبعد كل مشاهد الدمار، وعندما تنهض غزة من جديد، وتعود للحياة مبتسمة تبني نفسها،

إدوارد سعيد: ما بين المرأة المشتهاة والرجل السعيدي- رولا سرحان

في مقال لطيف، وجندري بامتياز، يميز إدوارد سعيد بين إمرأة وامرأة، بتمييزه ما بين راقصة وراقصة، عبر إعادة الاعتبار لحصافة توظيف المرأة للجسد المؤنث مضبوط الإيقاع بتفاعله مع الأنوثة ومع فاعلية المرأة. سيفيض قلم سعيد في مقاله "احتفاء براقصة شرقية..تحية كاريوكا" بالغزل المرهف بالمرأة المشتهاة،

زكريا محمد: المثقف الرحال- رولا سرحان

تدوين- ثقافات يصبح استذكار زكريا محمد في ذكرى أربعين يوماً على وفاته وكأنها محاولة استرداد لا تغرق في الحزن والأسى على فقده بل تصبح تعزية للنفس ومواساة لها لأنه ترك لنا أكثر مما يمكننا أن نكتب فيه وأقل مما يمكننا أن نشبع منه. فتصبح مجموعاته الشعرية وكأنها رحلات تدعونا لسفر فيها كي نلتقي زكريا محمد، فلا نظن أبدا أنه قد رحل.

ناجي العلي والقبر المفتوح- رولا سرحان

تدوين- آراء ومدونات يطرح الأبنودي في قصيدته العامية سؤالا أقرب ما يكون إلى سؤال فلسفي من كونه سؤالاً بصيغة أين هو القبر بالمعنى المتعين مكانا وحدَّا: "وينك يا قبر". فالربط ما بين الحقيقة الماثلة في موت ناجي العلي ودفنه في مقبرة بروكوود في لندن، ستتناقض مع حقيقة منطقية أخرى، أن القبر ما يزال قبرا لا نهائياً.

لماذا ما زلنا نقرأ غسان كنفاني؟

تدوين- رولا سرحان "لأن غسان يكتبُ عنا ولا يكتُبُ لنا". بتلك العبارة عبر صديق غسان كنفاني المقرب، فضل النقيب، عن رأيه في غسان. وليست العبارةُ مجرد رأي عابر، فهي عبارة تحدد معنى الكاتب ومعنى ما يكتب. فسنجدُ ما بين حرفي الجر فارقاً في المعنى والمغزى. أما المنطلقُ، فهو العلاقةُ ما بين الصوتِ والصمت وعن اتجاههما.

الشاعرة الفلسطينية رولا سرحان تشارك في مهرجان الشاعرات العربيات الأول بالمغرب

تشارك الشاعرة الفلسطينية رولا سرحان في النسخة الأولى من مهرجان الشاعرات العربيات الأول، الذي تنظمه مؤسسة الفنون الحية في كازابلانكا (19-26 أيار)، إلى جانب 6 شاعرات عربيات أخريات.

عن قيمة التدوين للذاكرة .. فعلُ رواية "العاصي" للأسير سائد سلامة

تدوين- رولا سرحان إذا ما التفتنا عشرين عاماً إلى الوراء، وتتبعنا حركة النتاج الأدبي في فلسطين، فإننا سنلاحظ ذلك الحضور الكثيف لروايةٍ يكتبها الأسرى من داخل السجون، والذين يُعيدون صياغة السجن ويحوِّلونه إلى مكانٍ للفعل الثقافي عبر المساهمة في إنتاجِ السردية والحكاية الفلسطينية، والأهم مكانا لفعلِ تدوين الذاكرة، ذاكرة ما حدث مثلما يحدثُ الآن. ويتجلّى أمام القارئ الملم بالأدب الفلسطيني عموماً، والذي

أكاديميون وكتاب ونشطاء يطالبون بسحب كتيب قدوتنا رئيسنا

أطلقت مجموعة من النخب والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الجمعة، حملة تدعو لسحب كتيب "قدوتنا رئيسنا" الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم ويحتوي على اقتباسات من كتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

عن الشعر الفلسطيني في يوم الشعر العالمي

تدوين- سوار عبد ربه "يكفي نطق اسم فلسطين حتى يحضر الشعر كضيف من تلقاء نفسه، ونادرا ما نجد في تاريخ الأدب اسم بلد، والأمر يتعلق هنا بفلسطين تحديدا، يستحيل في حد ذاته إلى شعرية، ويجب الإقرار هنا بأن المكانة تعود في جزء كبير منها إلى شعراء فلسطين من الرواد، ثم جيل الستينات والسبعينات، لتتعاقب بعد ذلك الأجيال لتغني هذه الشعرية وتحتك بالنزعات الجديدة للشعر المعاصر"

قصيدة للشاعرة الأوكرانية هالينا كروك ترجمة: رولا سرحان

الحدث الثقافي هالينا كروك (مواليد 30 نوفمبر 1974) هي كاتبة ومترجمة ومحاضرة جامعية وناقدة أدبية أوكرانية. ولدت في لفيف بأوكرانيا ودرست في جامعتها وحصلت على درجة الدكتوراة في الأدب الأوكراني عام 2001. وهي أستاذة في الدراسات الأدبية بالجامعة. وتركز أبحاثها على أدب العصور الوسطى في أوكرانيا.